يستعمل الأشخاص علاج الماكا كمكل للعلاجات الدوائية الأخرى لما يرون لها من قدرة على تعزيز طاقة الجسم والجهاز المناعي تحديدًا كما لها بعض التأثيرات على هرمونات الجسم وبعض الأمراض الجنسية فغالبًا ما يتم استعمالها في أحد الإعتلالات التالية
يجب عدم تناول الماكا في حال الإصابة بأحد السرطانات التي تتأثر بالهرمونات الجنسية منها
وذلك لإحتمالية وجود تأثير مشابه لتأثير هرمون الاستروجين للماكا، وبالتالي حدوث خلل في علاج تلك السرطانات أو المساهمة في انتشارها.
تعد الماكا من المستخلصات الآمنة على جسم الإنسان التي لا تسبب حدوث اعتلالات أو أعراض جانبية، ولكن يجب إخبار الطبيب المشرف لمعرفة الجرعات المناسبة وما إذا كان هناك تداخلات دوائية أم لا.